ظلت القوافل العابرة للصحراء طيلة قرون،تصل إلى ميناء موكادور محملة ببضائع تجارية،شكلت إرثا ثقافيا وحضاريا،جسدت نموذجا للتواصل بين الجنوب والشمال، وغيرت القافلة الكثير من العادات الاستهلاكية للمدينة. وكانت القوافل الآتية من تومبكتو تعبر كل من كولميم وسوس، وعند وصولها مشارف مدينة أكادير تتجه شمالا إلى موكادور حيث تمر عبر مجموعة من النزالات،وهي محطات استراحة، وهي محطات تعنى باستراحة القوافل وتنظيم مرورها بواسطة "نظام مؤسسة ارفاكن لتفادي نهبها من طرف قطاع الطرق.
الإرث الحضاري لقــوافل الصـحراء:
ظلت القوافل العابرة للصحراء طيلة قرون،تصل إلى ميناء موكادور محملة ببضائع تجارية،شكلت إرثا ثقافيا وحضاريا،جسدت نموذجا للتواصل بين الجنوب والشمال، وغيرت القافلة الكثير من العادات الاستهلاكية للمدينة. وكانت القوافل الآتية من تومبكتو تعبر كل من كولميم وسوس، وعند وصولها مشارف مدينة أكادير تتجه شمالا إلى موكادور حيث تمر عبر مجموعة من النزالات،وهي محطات استراحة، وهي محطات تعنى باستراحة القوافل وتنظيم مرورها بواسطة "نظام مؤسسة ارفاكن لتفادي نهبها من طرف قطاع الطرق.
إرسال تعليق